The best Side of الفراغ الداخلي



ودي الحاجات اللي بتخليني أشعر بقيمتي كإنسان. مثلًا تعلم هواية جديدة، تنزه، اتصال بشخص، قراءة. ونضيف معاهم مميزاتنا.

الحل يا ابنتي هو ان تشغلي وقتك وتلهي عقلك عن التفكير في تلك الامور فعندما يكون لديك وقت فراغ كبير يبدا العقل في التفكير في تلك الامور دون فائدة لكن هذا لا يجب ان يحدث ويجب ان تفهمي ان الطريقة الوحيدة للتعامل مع الامر هي بان تشغلي وقتك بامور مفيدة لتتمكني من حل المشكلة

المستند يناقش كيفية تحديد الفراغات الداخلية عن طريق العناصر الأفقية مثل الأسقف والأرضيات.

تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

الوسواس القهري شخصيتي قلقة ولم أجد الشخص المناسب للزواج به! ...

كتب المؤلفون مدونة اتصل بنا من نحن انضم إلينا البريد الإلكتروني

انت كل ما تحتاجين الى ان تفعليه الان هو ان تهتمى بمستقبلك فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة بل حاولى ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان فليس من الممكن ان تعيشي حيانك فى هذه الحالة بل حاولى ان تبنى لنفسك حياة افضل من ما انت عليا الان وان تجعلى لنفسك حياة وهواية واصدقاء

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

الوسواس القهري أعض لساني لاإراديا وأدقق في طريقة البلع، فما علاج حالتي؟ ...

الأكثر مشاهدة كيف أتخلص من الوساوس ومخاوف المستقبل؟ ...

عشان كدا، الحل إننا نهتم بجسمنا، وعقلنا، واهتماماتنا التانية. 

ما سبب الشعور بالفراغ الداخلي؟ ما سبب الشعور بالفراغ الداخلي؟

حمل تطبيق أخضر: مئات ملخصات الكتب على هاتفك بدون إنترنت

أفكار متعلقة بالإسلام وسائر الأديان تناولت علاجًا دون وصفة طبية وحدثت مضاعفات، فما نصيحتكم؟

منذ سنة وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ راجع هنا الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *